من نحن؟
في العام 1971 ميلادي، قام «علي أکبر کیان بور» بتأسيس «مجموعة کیان» «فرع الخراطة والقولبة» التابع «مجال خراطة المعادن وتصنيع الآلات». في تلك المرحلة، كانت الخردوات، المفصلات، والسكك الانزلاقية بعلامة التجارية «کیان» والتي كانت تصنع بشكل مشابه للإيطالية منها، من أهم المنتجات المحلية.
في العام 1992 أصبح لدى «مجموعة کیان» جعبة كبيرة من الخبرات والمعارف التي حصلت عليها على مدار 20 عاماً من العمل في تصنيع أنواع قوالب والقطع المعدنية. ومن خلال صناعة قالب قيادة خاص لسيارة «بیکان»، السيارة الأكثر تعداداً في ذلك الوقت، بدأت بتصنيع هذه القطعة، بالتوازي مع خط إنتاج هذه السيارة في مصنع «ایران خودرو» ومن خلال ذلك بدأت بالاعتماد على التقنيات المحلية والداخلية ومنذ ذلك الحين دخلت «مجموعة کیان» بشكل رسمي إلى سوق صناعة السيارات في البلاد.
وفي العام 1996 ومع ازدياد طلب مصنعي السيارات، دخلت منتجات العزل إلى خط إنتاج «مجموعة کیان» أيضاً. وفي أوائل العقد الثامن، تمت إضافة التوسع في أنظمة الأجهزة والبرامج إلى خطة عمل مجموعتنا ووصل مؤشر النمو لدينا بأن «شركة مجموعة کیان» أصبحت من بين 10 شركات الحاصلة على لقب «شرکات الدرجة الأولى».
وفي بداية العقد التاسع الشمسي «مجموعة کیان» وتماشياً مع السياسات الاقتصادية المقاومة، فقد زادت من اعتماد الصناعات المنتجات الداخلية قدر الإمكان والاعتماد على النظرة الخبيرة في الإنتاج، وقد زادت من رقعة تغطيتها وبحلول العام 2015 وضعت جانباً المنتجات والصناعات غير المتخصصة فيها وركزت على عمليات الإنتاج التخصصي للمنتجات التي تؤمن الراحة والهدوء.
1976
إنتاج إكسسوارات الآلات2000
البدء بتصنيع منتجات عزل السيارات2006
إنتاج صفائح البوليمير الثقيلة2018
إنتاج صفائح الميكرو الموسعة2020
تصنيع المنتجات المبنية على المعرفة لمركب البولي يوريثين – الحصول على شهادة الأقدمية وتسجيلها في الذكريات الجماعية2022
تصنيع المنتجات الصوتية الحرارية1971
بدأت علامة كيان التجارية نشاطها1992
دخلت مجموعة كيان بشكل رسمي إلى مجال صناعة السيارات2001
أصبحت من بين 10 شركات حاصلة على شركات المستوى A2016
التركيز على الفعاليات التخصصية2019
تسجيل مشروع العزل الصناعي2021
تصنيع منتجات عزل المبانيالفلسفة الوجودية، مهمتنا، وأمنيات مجموعة کیان
ما هي أمنياتنا؟
إن رؤيتنا توضح لنا ما هو المكان الذي نريد الوصول إليه. فإذا كانت الرؤية واضحة فيمكن أن تكون الوحدة، التحفيز، الحماس، الهمة، والإرادة الهادفة الجماعية وإلهام جميع مكونات المجموعة.
لذلك يتجلى هدفنا أن نبقى راسخين إلى الأبد كرسوخ جبل دماوند في إيران وأن نحتفل بكل فتخر على وجودنا منذ مئة عام.
«مئة عام من النجاح المستمر»
ما هو أساس وجودنا؟
«البناء من أجل البقاء»، إن سبب وجودنا يرافقنا خلال إجراء مهمتنا في إطار رسالة يترافق أداؤها مع أشخاص نحن مرتبطون بمصيرهم.
إن أساس وجودنا هو كسب الثواب من خلال القيام بالأعمال الصالحة أو النجاة والفرج من خلال سلوك الطريق الصحيح.
اثر حقيقي وصحيح ودائم
ما هي الفلسفة التي نمتلكها؟
فيما يتعلق بالمجموعة:
«المجموعة» يتم تصنيف كل واحد من مكوناتها على أنه جزء من الكل.
يطلق اليوم اسم المجموعة على 9 أشخاص يعملون جنباً إلى جنب.
تتضمن المجموعة 8 جنود وقائداً.
لماذا قمنا باختيار اسم كيان؟
«الکیانیون» هم السلسلة الملكية الثانية في تاريخ إيران القديم.
امتدت أراضي إيران في عصر «الکیانیين» من الغرب حتى فلسطين والشرق حتى الهند.
لقد كانت عاصمة «الکیانیين» هي مدينة «تمیشه» بالقرب من ساري وقد بقيت أنقاض وبقايا قلعة من قلاع عصر «الکیانیين» في مدينة «ورکیان».
إضافةً إلى ذلك فإن كيان هي بمعنى الوجود وأيضاً فإن كلمة «کیان» هي جمع «کي» والتي تعني الملك، الأمر الذي يتوافق مع فكرة أننا دائماً نبحث عن الطريقة الأفضل للعمل وأكثر طرق الإدارة كفاءةً.
العلامة التجارية:
إن الأجزاء والمنتجات المختلفة الموجودة ضمن علامتنا التجارية إلى جانب بعضها البعض تظهر مدى قدرتنا على إدارة منتجاتنا في مجالات مختلفة.
شعارنا هو باللون الأحمر وهو لون شعبي ومحبوب ويشير إلى هذه المنطقة الباقية.
ما هي مهمتنا؟
من أجل تحقيق رؤيتنا ومهمتنا فمن الضروري توضيح ما نقوم بفعله وما الذي نقوم بتصنيعه وتأمينه من المنتجات.
«مجموعة کیان» ومن أجل نجاح مستمر، فإنها تسعى ومن خلال عمليات تصميم وإنتاج بخبرة وكفاءة عاليين لمساعدة المستهلك على الوصول إلى الراحة والهدوء المنشودين.
باعتبار أننا نعتبر مهمتنا «إنسانية»، فإن هدفنا هو إيصال أي شخص إلى الهدوء والسكينة الداخلي والخارجي.
إن الخطوة الأولى في هذا الطريق هو تأمين وتوفير الهدوء في بيئة الإنسان. من خلال الهدوء، تنشأ الطمأنينة والسكينة لأن ثمرة شجرة الهدوء هي الطمأنينة. وإن أي صوت ما عدا صوت الطبيعة هو مؤثر على هذه الطمأنينة ومسبب لاضطرابها ولذلك فإن العزل عن المنابع الصوتية غير الطبيعية التي تخل بالهدوء والسكينة وتلوث البيئة صوتياً والتي تؤدي إلى فقدان هدوء الإنسان وطمأنينته وبالتالي من الممكن أن يكون وجود هذا الضجيج الخطوة الأولى في خسارة وفقدان هذه الرسالة.
من الممكن أن يؤدي الهدوء المتناهي في البيئة التي يسكن فيها الإنسان إلى هدوئه من الداخل أيضاً والوصل بعدها الطمأنينة والراحة النفسية. بناءً على الطب الشعبي فإن ما نأكله يؤثر بشكل مباشر على جودة حياتنا، وبالتالي كيف يمكن ألا نؤمن بأن هذا الكم من الأصوات والضجيج تدخل عالمنا ووجودنا بشكل متلاحق والتي يمكن القول بأن هذه الأصوات يتم إطعامها لنا من خلال انبعاثها من مصادر مختلفة حولنا، أنها لا تؤثر علينا وعلى حياتنا؟ إن أهمية الصحة الصوتية هي تماماً بأهمية الصحة الغذائية من حيث السلامة وجعلنا في حالة جيدة.
المزود التخصصي للراحة والسكينة عبر الهدوء
ما هو شعارنا؟:
«مجموعة کیان، مجموعة القوة»
إن شعارنا التنظيمي يأتي من مبدأ القدرة.
شعار «قادرون» هو بحد ذاته يعبر عن التوازن الذي نمتلكه. نحن قادرون بقدر عدم قدرة غيرنا.
ما هي القيم التي نمتلكها
فلسفة القيم
ما هي القيم التي نمتلكها
فلسفة القيم
«گروه کیان» حصلت على الرفعة ولا تزال ناجحة وستبقى مئة عام مستمر بنجاحها.
إن العلو والرفعة لهما مقياس وميزان.
النشاطات والفعاليات المتنوعة يجب أن تبقى متوازنة.
النجاح المستمر هو حاصل للتوازن ما بين القيم، القدرات، ونتائجها.
يتشكل السلوك التنظيمي من خلال ترسيخ القيم.
من أجل قياس القيم، يتم تقييم السلوكيات وبالتالي يجب أن تكون القيم متوازنة.
«القدرة» هي نقطة ثقل القيم لدينا.
شعار «نحن قادرون»، هو مؤشر على توازننا.
الإيمان، المعرفة والتعلم، تجعل من الإنسان شخصاً قوياً.
الإبداع، الاستجابة، الرشاقة، تعتبر انجازات ومكاسب للإنسان
بناءً على ما قلناه سابقاً، فإن منظمة أو مؤسسة قوية تمتلك عمالاً أقوياء وأصحاب كفاءة عالية بإمكانهم أن خطو خطوات عديدة باتجاه النجاح.
التميز، هو الإعلام بحاجات وتوقعات الناس، القدرة على تأمين هذه الحاجات والتفنن في تصنيع منتج بخواص وميزات فريدة ومختلفة. هناك العديد من المنتجات في الأسواق ولكن المنتج المتميز يبقى ويستمر.
إن بقاء واستمرارية منتج ما له أربعة مؤشرات:
التوافق مع طبيعة البشر
التلاؤم والتناغم مع متطلبات الناس واحتياجاتهم
التوافق مع المعارف الحالية
الديناميكية
تقول الشاعرة الإيرانية «برفین اعتصامي» في قصيدة رائعة:
المعرفة هي ما يفتخر به لا بالمال والعقار
فقط الفن هو ما يميز الإنسان عن الحمار
إن الحصول على المعرفة والقدرة والاستفادة منهما، يبلور التميز ليس فقط في المنتج النهائي، وإنما في جودة الخدمات أيضاً، التلاؤم والتناغم بين الموظفين، قوة الإدارة وفي النهاية العلامة التجارية ككل. وكما هو معلوم فإن هناك العديد من العلامات التجارية إلا أن الفريد منها هو الذي يبقى ويدوم.
إن كلمة «الرشاقة» في المعجم هي بمعنى شخص يقوم بحركات سريعة ورشيقة، ديناميكي ولديه القدرة على أداء حركات سريعة وبكل سهولة وبإمكانه التفكير بسرعة وبطريقة ذكية والوصول إلى الحل المطلوب بشكل سريع. تنشأ الرشاقة من الإنتاج والعمل برشاقة و«الإنتاج الرشيق» هو مفهوم أصبح شائعاً خلال السنوات الأخيرة وهو استراتيجية ضرورية لنجاح المنتجين الذين يرغبون بزيادة أداء عملهم بشكل ملحوظ. تؤدي التغيرات الحاصلة في البيئة المحيطة إلى التسريع في الحاجة إلى المرونة والرشاقة في العمل. في مثل هذه الظروف يجب أن تمتلك كل منظمة القدرة على تصنيع منتجات متنوعة ومختلفة وبعمر طويل، والتصميم المتجدد لمنتجاتها، إجراء تغييرات على عملية الإنتاج والقدرة على التفاعل بكفاءة مع التغيرات الحاصلة. وفي حال امتلاك هذه القدرات حينها يمكن أن نطلق على هذه المنظمة اسم «مؤسسة رشيقة».
إن المنتج الخاص، والمتميز أو الفريد يجب أن يتم إنتاجه، توزيعه وعرضه بأسرع وقت وإلا سيكون بمثابة الدواء الذي أعطي لسهراب بعد موته.
يقول الشاعر، اللغوي، السياسي والأدیب المعاصر الإيراني، «علي أکبر دهخدا»:
بعد هذا اللطف ماذا تريد أن تعرف عنا؟
الدواء الذي أعطي لسهراب بعد الموت
تلعب «الرشاقة» في أي منظمة دوراً مهماً للغاية ليس فقط في تصنيع المنتجات وإنما في جميع السلوكيات التنظيمية أيضاً. «المنظمة الرشيقة» هي مؤسسة تقوم بدراسة متطلبات السوق وظروف الإنتاج ووفقاً لهذه الدراسة تقوم باتخاذ القرارات المناسبة فيما يتعلق بتبديل أو تحديث المنتج وأيضاً يكون لديها القدرة بشكل سريع على اتخاذ هكذا قرارات. المؤسسة الرشيقة يجب أن تكون لديها القدرة وخلال لحظة إما أن تتوقف أو تعمل بشكل سريع أو في حال لزم الأمر أن تقوم بتغيير اتجاه حركتها تماماً مثل الفهد.
إن التجاوب هي مسؤولية أيضاً بحد ذاتها. فالإنسان صاحب المسؤولية يفكر دائماً بالمستقبل ويتجاوب ومسؤول عن أي فعل يقوم به. وبالتالي كل وظيفة توكل إليه فإن بإمكانه القيام بها على أكمل وجه.
وقد كتب أستاذ الكلام والخطاب والشيخ الجليل أبو محمد مصلح الدین عبدالله نامور إلى «سعدي الشیرازي» قائلاً له:
عليك الآن أن تحسب للعمل
وليس عندما تنشر الكتاب
إن أحد الصفات والميزات الشخصية المهمة جداً والمؤثرة في فعالية المؤسسات والأفراد، هي تحمل المسؤولية. للوصول والتحلي بهذه الخصلة المهمة يجب تقوية الإحساس بالقوة في المؤسسة ولدى الأفراد، بمعنى أن يمتلك هؤلاء الأشخاص الفرصة والقدرة على التأثير في الظروف المحيطة بهم.
يجب على المؤسسة أن يكون لديها فرصة الاختيار واتخاذ القرارات، وأن تثبت قدرتها الذاتية. وأن تقوم أيضاً بالقيام بوظائفها ومهامها بالتوافق والتناغم مع قدراتها. لهذا السبب يجب عليها المحاولة والسعي دائماً لإيجاد الفرص التي تثبت اكتفاءها الذاتي وبمجرد ارتفاع مستوى الاكتفاء الذاتي لديها فإنها تقوم بإيجاد فرص جديدة لتمارس ما قامت بتعلمه.
المؤسسة، وبهدف زيادة القدرة على تحمل المسؤولية، فإنه يتوجب عليها حين مواجهة التحديات المختلفة الانتباه للعوامل التالية:
-تقييم الإمكانيات المتاحة
-تقدير إمكانية القيام بالعمل
-تخمین فرصة القيام بالعمل وتنفيذه
-المحافظة على الاستقرار والثبات
الإرادة هي القدرة. هناك ثلاث كلمات هي بمثابة العدو الأكبر للإرادة “لا نستطيع” و “لا أعرف” و “لا يمكن أن يحدث”. إن كلمة “لا أستطيع” يقولها شخص ليس لديه إيمان أو ثقة بنفسه، وإذا قلت “لا أعرف” تكون قد قمت بإلغاء قدرتك وإمكانيتك للتعلم وإذا قلت “لا يمكن أن يحدث” فإن تقوم بالتسليم والختم على جهلك وعدم معرفتك.
يقول أعظم المغنين باللغة الفارسية على أرض إيران «أبوالقاسم فردوسي» في هذا الخصوص:
كل إنسان قادر هو إنسان عالم
بالمعرفة يعود قلب العجوز شاباً
القدرة هي أمر لازم وضروري للتطور والتقدم في طریقِ النمو والرفعة والکمال.
القدرة، الاستخدام والاستفادة المتزامنة من الثقة والمعرفة والتعلم من أجل زيادة الأشياء الجديدة وفي نفس الوقت الرشاقة والتجاوب.
إن القيمة الأساسية والرئيسية بالنسبة لنا بعد الإيمان، هي التسليم للأستاذ والمعلم لأن هذا الأمر يعتبر أساس التعلم. في هذه الحالة فإن الشخص الذي يستسلم لأستاذه يكون بعيداً عن الأنانية وبحكم تواضعه فإنه لا يخجل من اعترافه بأخطائه فقط وإنما في النهاية يكون بعيداً أيضاً عن تكرار الأخطاء.
قال المحارب الإيراني الشهير «بوریاي ولي» في هذا المجال:
يقل التعلم إذا كان الطالب متكبراً
هل رأيت أرضاً مرتفعة شربت الماء
إن مفهوم التعلم والتعليم والتي هي عملية دائمة مدى الحياة يمكن تعريفها بطرق مختلفة إلا أن أشملها وأكملها هو اكتساب المعارف والمعلومات والمهارات المتنوعة والحصول على طرق الحل المتنوعة للقضايا والمشكلات المختلفة. أيضاً يمكن تعريف عملية التعليم بأنها تعلم السلوكيات الجيدة والمفيدة والاستعاضة بها عن السلوكيات غير المرغوبة.
إن التعلم هي عملية لإيجاد تغييرات سلوكية باستمرار والتي يتم الحصول عليها من خلال قواعد ومبادئ واضحة. من وجهة نظر فردية، التعلم، الوصول إلى المعلومات، فهما واكتساب المهارات في استخدام هذه المعلومات والاستفادة منها. من وجهة نظر مؤسساتية أيضاً فإن التعليم، هو اكتساب طرق دائمة، رؤى، استراتيجيات ونقل المعارف.
في كل من الرأيين، فإن التعلم مع الإبتكار، الرؤية الدقيقة مع الإبداع والحصول على معارف جديدة جميعها ترتبط ببعضها البعض.
يمكن تصنيف النقاط المهمة في التعلم على الشكل الآتي:
الحافز والهدف
الجاهزية والقبول
التعلم من التجارب السابقة
الانتباه للأحداث الجارية
الترغيب والترهيب
الفرصة والبيئة
المحاولة والتكرار
إن المنظمة أو المؤسسة القابلة للتعلم والتطور هي المؤسسة التي من خلال الاستفادة من مكتساباتها من الأفراد، القيم، وكافة أنظمتها الفرعية الأخرى، تقوم وبشكل مستمر بتطوير عملها وتنويعه وتحسينه.
في الكتاب السماوي “القرآن”، فإن الرب ينبه الإنسان ويلومه بكلمة “أفلا” خمساً وأربعين مرة. هذه الكلمة وفي كثير من الحالات تعني التفكير. لا يوجد أحد ولا توجد طريقة دعت الإنسان إلى التفكير مثلما فعل “القرآن” وقد قال البروفيسور «هنري کوربن» في ذلك (Henry Corbin) “إن أفضل شهادة على السماوية والألوهية هو القرآن”
الإنسان مفكر، ومتسائل دائماً، والإنسان المتسائل يتعلم. التفكير هو عبارة عن عملية تحدث دائماً من النظر، سماع، تذوق، شم، أو لمس الأشياء وحينها تأتي البيانات والمعلومات ومن خلال معالجة هذه البيانات نصل إلى المعرفة. «المعرفة» هي ثمرة “التساؤل”.
يقول «ناصر خسرو بلخي» في ذلك :
شجرة المعرفة مليئة بالثمر فانهل منها
أنزل حلقة النيلوفر إليك
في عصر المعلومات والتكنولوجيا، فإن الميزة الأساسية في مقدار رأس مالنا المعرفي الأكاذيب. إن المعرفة في عالمنا المتطور اليوم تتبدل وتتغير بشكل متسارع إلى ميزة للتنافس ما بين المؤسسات والمنظمات. هذا وتحظى المعرفة، الابتكار، والتقنيات الجديدة بأهمية وقيمة كبيرين في إيجاد المزايا الاستراتيجية وأهمية إيجاد الموارد المعرفية اللازمة لإدارة المنظمات والمؤسات.
«مجموعة کیان»، من ضمن قائمة القيم التنظيمية قامت بتصنيفها، فإنها تعتبر المعرفة هي ناتج للتعلم والتعلم نتيجة للإيمان هذا التصنيف في هذه المجموعة من شأنه أن يؤدي إلى إنشاء قيم أخرى.
تعتبر «مجموعة کیان»، “الإیمان” أحد أهم القيم التنظيمية والمؤسساتية، وهي تعتقد بأن المؤسسة أو المنظمة التي لديها إيمان تكون مؤثرة بشكل مضاعف خلال تقديمها للخدمات.
إن «الإیمان» في طبقات مختلفة ومستويات مختلفة من المؤسسة، سواءً على مستوى كل فرد على حده أو المؤسسة ككل، يكون له تأثير كبير ومحفز ويؤمن القوة اللازمة لتحقيق أهداف المؤسسة أو المنظمة.
للإيمان لدى مالكيه صفتين أو أثرين: في البداية صبر و في النهاية شکر.
مالذي نقوم بإنتاجه وتأمينه؟
“سوشيانت” هي كلمة يعود أصلها للجذر “سو” والتي تعني الاستفادة والنفع. وكلمة “سود” في اللغة الفارسية والتي تعني الربح تأتي أيضاً من نفس الجذر. وهذا الاسم استخدم في اللغة الفارسية الوسطى «سوشیانس» وفي الفارسية الحديثة يستخدم على شكل «سوشیانت». إن اسم أو كلمة «سوشیانت» تعني بشكل عام ذاك الشخص الذي وجوده يعود بالنفع والفائدة على الآخرين. إن كلمة “سوشیانت” هي صفة وتعني مفيد أو مُربح. وفي «غاتس»، جاءت کلمة “سوشیانت” بصيغة المفرد، بمعنی المنقذ أو المخلص وقد أطلق رجل الدين الإيراني «زرتشت» على نفسه أيضاً لقب «سوشیانت».
إن منتجات «مجموعة کیان» هي بمثابة المنقذ الذي يحمي جسمك وعقلك من المنغصات والمؤذيات الناجمة عن الضجيج من حولنا.
عزل السيارات
عوازل وقطع السيارات في مجموعة كيان والتي على مدى سنوات تقوم بتصنيع منتجاتها بجودة عالية وعلى مستوى عالمي، لمشاهدة منتجاتنا والقطع المنتجة والخدمات المتوفرة الرجاء زيارة هذا القسم.
عزل البناء
إن عوازل البناء والجدران هي إحدى المنتجات الأصلية والأساسية لمجموعة كيان والتي يتم إنتاجها وتقديمها للأسواق بجودة عالمية للاطلاع على هذه المنتجات الرجاء مراجعة هذا القسم.
منتجات الاسترخاء
منتجات تتضمن مشروبات عشبية يتم تحضيرها وتقديمها من مجموعة كيان من خلال أفضل المزارع العضوية في إيران، بإمكانكم شراء هذه المنتجات المنعشة والباعث للحياة عن طريق متجرنا.